ÙÙŠ الانتقال إلى الدولة الآمنة:
آليات استعادة الاستقرار ÙÙŠ سورية
انطلاقاً من الاستقراءات السياسية والعسكرية التي تتدلل على سيناريوهات لا تنذر بالانÙراج، ÙŠÙ‚ØªØ±Ø Ù‡Ø°Ø§ المل٠والموجه لجميع الÙعاليات السياسية المعارضة الرسمية وغير الرسمية السياسية والعسكرية والشرعية والمØلية، عدة آليات تدÙع المل٠السوري Ù†ØÙˆ الانÙراج أكثر مهما كان السيناريو المتوقع، مستنداً على ضرورة ملء الÙراغ الناجم عن تخلي وعجز نظام الأسد عن أداء بعض وظائÙÙ‡ المتعلقة بالدور السياسي والاقتصادي والاجتماعي للدولة، هذه الوظائ٠التي إن امتلكتها قوى المعارضة السياسية والعسكرية ستشكل تØولاً واضØاً ÙÙŠ الممارسة السياسية وتنقلها من نطاق التأثر إلى التأثير، ومن خانة الØزب والتكتل إلى مؤسسة الدولة. ÙˆÙقاً لذلك ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ù„Ù Ø§Ù„Ù…Øاور التالية:
- تقديم تصور عملي لعملية الانتقال يراعي الواقع العسكري والسياسي والمØلي
- العودة الكريمة للاجئين السوريين وإعادة توطينهم والعمل على انهاء أزمة المواطن السوري خارج الØدود.
- آليات مكاÙØØ© التطر٠والإرهاب بما يشمل المرØلة الØالية والمرØلة اللاØقة.
- تØديد الأولويات الاقتصادية للمرØلة القادمة وخاصة Ùيما يتعلق بمشاريع إعادة الإعمار.
- برامج وخطط استعادة الامن المجتمعي.
- خطط تمكين وتطوير منظومة المجالس المØلية.
|
|