إدعم شبابيك.. أنشر الرُؤية..


يمكنك الآن أن تدعم جمعية شبابيك من خلال التبرع شهرياً، دعمك في غاية الأهمية فهو يساعدنا على العمل بطريقة أفضل بحيث بأمكاننا التخطيط السليم لبرامجنا. اذا قمت بدفع الرسوم السنويه، يمكنك أن تصبح عضواً فى منظمة شبابيك. أنت مدعو لأن تكون واحداً من صانعي القرارات، سواء كنت ممن يعيشون في هذا المكان أو أينما كنت في هذا العالم. يمكنك الحصول على تخفيض في تكلفة المشاركة بجولاتنا، ورشات العمل، تعلم اللغة العربية و النشاطات الأخرى التي تقوم بها الجمعية. لمعرفه المزيد من التفاصيل  إضغط هنا.

مجموعات جديدة من الشبيبة بدأت مشوارها المثير

ما الذي يجعل شبيبة من كلا طرفي الصراع يعبرون الحاجز الذي يفصل بينهم؟ ربما يعود السبب الى ادراكهم بعدم وجود حل آخر: "البعض لا يحبون ذلك، المعظم قد يوافقون هذا الرأي، لكنهم يفضلون عدم التحدث عن الموضوع بصوت عالي" وهذه الاجابة الشائعة عادة. مجموعة بيت أمر (شمال الخليل، في الصورة من اليمين) ومجموعة تل أبيب (في الصورة من اليسار) يشاركون بجولات في قريتهم\ مدينتهم من خلال المشاركة ببرنامج النشاطات الاجتماعية والذي هو جزء من البرنامج المشترك. 

*للمزيد من المعلومات حول برنامج الصحافة وفعاليات الشبيبة في شبابيك
 http://www.win-peace.org

" من خلال المدونة استطيع التعبير عن آرائي وأفكاري، فبأمكاني مشاركة الآخرين بالقلق, حول الاتجاه الذي تتقدم نحوه اسرائيل"

يوكو من تل أبيب.

توسيع دائرة التأثير: تأهيل المدربين.

" تعلمت الأصغاء للآراء المختلفة عن آرائي"

طالب في الصف العاشر.  

"كمعلمة في المستقبل، تعلمت الكثير من خلال مشاركتي بالورشة، على الصعيد الشخصي والمهني"

بات ايل، طالبة في معهد التربية.

شارك ما يقارب 180 طالباً من تل أبيب ببرامج شبابيك لهذه السنة، وذلك من خلال لقاء اسبوعي مع ميسرات من قبل الجمعية، مما أتاح لهن الفرصة للتعرف على العمل في المدارس وعلى احتياجات العاملين في جهاز التربية والتعليم. 

 

شاركت مجموعة طالبات من كلية التربية هذه السنة بسلسلة ورشات عمل في الجمعية، وفي السنة القريبة ستشارك مجموعة طالبات أخرى ببرنامج مشابه يتم العمل عليه بمساعدة من الطالبات اللواتي شاركن في البرنامج هذه السنة.   

مصادر معلومات شبابيك: ما الذي يجب أن تعرفه الشبيبة حول ما يحدث هنا الآن؟

يبدو بأنهم يجب أن يعرفوا الكثير، لكن ما هو الأكثر أهمية؟ قام طاقم الجمعية في السنة الأخيرة وبمساعدة المتطوعين، بجمع معلومات، أفكار، احداث تاريخية وظواهر تساعد على فهم الواقع بطريقة افضل، مما سيساهم بتطوير البرامج ونشرها في الموقع الخاص بالجمعية.  

تقوم الجمعية بتطوير برامج خاصة بالطلاب الجامعيين من خارج البلاد، وذلك بعد توجه العديد منهم بطلب مشاركته  بالخبرة والمعلومات التي اكتسبتها الجمعية منذ تاسسها قبل 25 عام. وقد شارك في الصيف 15 طالباً من جامعة بار ايلان ببرنامج ساعدهم على رؤية الصورة بشكل اوسع لفهم الوضع في فلسطين\اسرائيل.  

منذ سنوات تقدم شبابيك جولات مختلفة تساعد على فهم الصراع بشكل اوضح. الجولة التي اعتدنا على القيام بها في نابلس أصبحت أوسع، وهي تشمل الآن غور الأردن ومستوطنة أريئيل. هنالك ايضاً جولات في يافا وجنوب تل أبيب مع نشطاء محليين.

للمزيد من التفاصيل يمكنكم التواصل معنا. 

استجابةً لطلب جمهور شبابيك قمنا بتحضير برنامج متعدد النشاطات.

"استمتعت بمشاهدة الأفلام التي تحمل المضمون والمعنى لتاريخ المكان" 

ستيوارت، انجلترا

" تعلم اللغة العربية هو الطريقة التي أتبعها لمقاومة العنصرية المتزايده اتجاه العرب في البلاد" 

طالب للغة العربية في الجمعية 

من خلال عرض الأفلام في شبابيك يمكن تعلم المزيد عن كل ما يتعلق بالموضوع الأسرائيلي الفلسطيني، بدعوة من المتطوعين في شبابيك، يشارك العديد من المتحدثون باللغة الانجليزية بالأفلام التي تعرض بشكل دائم والتي من خلالها يمكن المناقشة والمشاركة بالآراء. 

تزايد ملحوظ بطلب الانضمام لدورات اللغة العربية من الطلاب المتحدثين باللغة العبرية والانجليزية، الدورات تتم يومياً، بالأمكان تقديم طلب للحصول على منحة مقدمة من جمعية "علمان مستقبل واحد"، نشكر الجمعية على تقديم المساعدة.  

"شبابيك، بالنسبة لي هي البيت الثاني" -  د. 9 سنوات لاجئة من ارتريا

مكتب شبابيك موجود على الخط الفاصل بين يافا وتل أبيب، يعيش في المنطقة العديد من اللاجئين، البعض منهم انضم لدورة اللغة الانجليزية التي نظمت عن طريق  The Schoolhouse. البعض جاء للتطوع والمشاركة بفعاليات الجمعية ويقدمون للمكان أجواء ثقافية مميزة. يشارك كل مساء الطلاب من السودان بدروس اللغة الفرنسية، بمساعدة مدرس من السودان. كما تعتبر الجمعية البيت الثاني للأطفال الذين يعمل أهاليهم لساعات متأخرة.

"في كل يوم أتعلم المزيد، وفي كل يوم شبابيك تعطيني الأفكار وتشجعني على العمل"

آنا، متطوعة من الولايات المتحدة

شكراً جزيلاً!

شكراً لكل من ساهم بدعم الجمعية في السنة الأخيرة:

شبابيك بريطانيا، صندوق الدعم روبرت غفرون، آنا فرانك، أولاد السلام، علمان مستقبل واحد، الصديقات والأصدقاء الذين يقدمون الدعم بشكل دائم.

شكر خاص للمتطوعين، الزوار الذين يقدمون دعمهم للجمعية من خلال مشاركتهم بالنشاطات ولكل من يؤمن بعملنا.