2022 Week 28| Church Weekly News July 9 - July 16
|
|
في يوم 12 يوليو تُعيِّد الكنيسة بعيد الرسل الأطهار، ففي مثل هذا اليوم من سنة67م استشهاد الرسولين العظيمين بطرس وبولس، وُلِدَ القديس بطرس الرسول في بيت صيدا سنة 13 ق.م. وهو أخو أندراوس وكانا يعملان صيادين. وقد دعاهما السيد المسيح ليتبعاه قائلاً: ” فقال لهما هلم ورائي فأجعلكما صيادي الناس فللوقت تركا الشباك وتبعاه ” (مت 4: 18 – 20) وأصبح بطرس من التلاميذ الاثني عشر
وعندما سأل السيد المسيح تلاميذه: ” وأنتم من تقولون إني أنا ” فأجاب سمعان بطرس وقال: ” أنت هو المسيح ابن الله الحي ” (مت 16: 16) وهو الذي سأله جباة الضرائب ” أما يوفي معلمكم الدرهمين قال بلى ” فلما دخل البيت سبقه يسوع وقد علم بالأمر فقال له: اذهب إلى البحر وألق صنارة والسمكة التي تطلع أولاً خذها ومتى فتحت فاها تجد استاراً فخذه وأعطهم عني وعنك ” (مت 17: 24 – 27)
ورافق السيد المسيح مع يعقوب بن زبدي ويوحنا أخاه في بعض الأحداث مثل إقامة ابنة يايرس، والتجلي على جبل طابور وفي بستان جثسيمانى ليلة آلامه. وقد أنكر السيد المسيح أثناء محاكمته لكنه ندم تائباً فخرج خارجاً وبكى بكاءً مراً (مت 26: 75) وقد قبل الرب توبته، وأكد له ثقته في رسوليته حينما ظهر له مع التلاميذ على شاطئ بحر طبرية بعد القيامة وسأله ثلاث مرات يا سمعان بن يونا أتحبني… ارع غنمي (يو 21)
وعند حلول الروح القدس على التلاميذ واندهاش الجموع مما حدث، وقف بطرس مع الأحد عشر ورفع صوته ووعظ الحاضرين بكلمات ممسوحة بالروح القدس، ” فلما سمعوا نخسوا في قلوبهم وقالوا لبطرس ولسائر الرسل ماذا نصنع أيها الرجال الإخوة؟ فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس. فقبلوا كلامه بفرح واعتمدوا وانضم في ذلك اليوم نحو ثلاث آلاف نفس ” (أع 2: 1 – 41)
|
|
|
يتقدم أباء الكنيسة القمص استفانوس و القس زوسيما، و مجلس الكنيسة و كل الشعب بخالص العزاء للأستاذ جرجس ساويرس وزوجته السيدة جيهان رافائيل و أولادهم ميرولا و أبانوب لإنتقال السيدة سميرة زكى والدة الأستاذ جرجس بالقاهرة، الرب ينيح نفسها في فردوس النعيم و يعطى تعزيات الروح القدس للأهل و الأصدقاء، العزاء بالتليفون فقط
|
|
The understanding of the marital union: Emotional union
The Sermon of His Holiness Pope Tawadros II in Wednesday’s meeting 6-22-2022God pours affection into man, thus it’s a sacred thing God puts in man throughout his journey. The child’s eyes meet those of his mother while she embraces him, breastfeeds him, and sleeps next to him, thus forming an affection for the child towards his mother. The same applies to the father who cuddles him and brings him what he loves, so his affection for his father grows, feeling that his father and mother are the whole life. Then he grows up and joins nursery and then school, and begins to be independent from them little by little. After that he reaches adolescence his inclination begins toward the opposite sex, which is A blessing from God placed in the human heart. In sociology, they call this emotion
“general heterosexuality”, meaning that it is not directed towards a specific person, but towards the opposite sex in general, and the attentive boy and girl keep this strong emotion in their hearts, so it is the most valuable thing they can offer to the future partner. (Read the full article on page 23 of this link)
|
|
Scouts First Gathering Activity
 Saturday July 9 from 12:00 – 2:00 PM
at the New Church
|
|
Schedule for the week of 7/9 - 7/16
|
|
|
|
|
