كيف لو الهدية كانت لوحة فنية !

أجمل شي في الدنيا إنك تدخل السرور على شخص تحبه، ويبقى أثرها على مدى طويل، علشان كذا كتبنا لكم هذا المقال البسيط اللي راح نتكلم فيه عن أثر الهدية بس من زاوية لو كانت الهدية لوحة جدارية.

تدري إن اللوحات الجدارية لها أحاسيس توصلك من خلال الصورة المطبوعة على اللوحة الجدارية، خصوصاً إذا كانت اللوحة مطبوع عليها رسمة فنان مشهور مثل لوحة “الموناليزا” إللي رسمها الفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي، بس وش إللي ميزها عن ملايين اللوحات!؟ أكيد الغموض هو أهم مميزات هذي اللوحة واعتمد الرسام على رسم لوحته الفنية بطريقة ثلاثية الأبعاد اللي خلاها فريدة ومميزة.

طيب نجي للمهم، كيف لو صارت هديتك لوحة جدارية؟ الصراحة من وجهة نظرنا وبعد ما سألنا كثير من عملائنا إللي استخدموا اللوحات الجدارية كهدية، اتضح لنا بعض المميزات؛ بنذكر أهمها:

إن اللوحة الجدارية يبقى أثرها أطول، لأن كل مرة -الشخص اللي اهديته- يشوف اللوحة معلّقة قدامه ويتذكر اللي أهداه هذي اللوحة.
اللوحة الجدارية تكون مميزة منك لأنك إنت اللي متحكم بمحتوى اللوحة ومفصّلها بشكل خاص للمهدى له.
اللوحة تكون مميزة إذا كتبت على اللوحة تاريخ أو عبارة خاصة للمهدى له.
وتعتبر اللوحة الجدارية هدية غير تقليدية خصوصاً لو كانت ومغلّفة بتغليف فاخر، وعلى فكرة عندنا خدمة تغليف اللوحات.
بعض العملاء ذكر أن تفصيل اللوحة الجدارية بمقاسات خاصة زاد قيمة الهدية المعنوية لأن تفصيل وتصميم لوحة جدارية بمقاسات كبيرة، واختيار تصميم خاص، يخلّي اللوحة الجدارية مميزة ورهيبة وغير مكررة.

وحلوا إنكم تسعدون اللي تحبونهم بهدية حلووة 🎁
مع تحيات: فريق ريادة الإبداع
#ذوقك_يهمنا

تسّوق الآن من قسم اللوحات الجدارية

الرقم الموحد للاتصال المباشر أو من خلال الواتس أب

920012651