Copy

2023 Week 11| Church Weekly News, Mar 11 - Mar18


   


The Prodigal Son 

Third Sunday of Great Lent 

All the tax collectors and the sinners approached to listen to Him. So He talked to them using this parable. With this proverb, He opened the heavenly gates before the sinners. He revealed the Father’s overwhelming love for our return to Him. He is not pleased by the death of a sinner, but to his return and to live. It is known that our Lord Jesus came to inform us about the Father. Here our blessed Jesus announced the secret of the Father’s thoughts with respect to our return to Him. Here is the rejoicing of the returning from a long trip, from far away countries, and the darkness of death. In the whole Bible, there was no approach towards us sinners, as much as what Jesus revealed in this parable… For Jesus talks like God’s only begotten Son and reveals the acceptance into Himself within the Father. Therefore, without the Son-ship, there is no repentance, no hope, no life, and no return to enjoy the bosom of the Father.
[Click here to read the full article]


Click on the link below to read it
Kiraza 24 February 2023 (7-8)

شموع شهر مارس



أقامت إحدى الكنائس سهرة روحية تخللها مسرحيات وترانيم تحتفل بالرب يسوع المسيح. كان بين الحضور شاعرٌ شهيرٌ معروفٌ في الأوساط الأدبية. خلال السهرة، مال راعي الكنيسة إلى الشاعر الشهير وطلب منه قائلًا: سيدي، هل تستطيع أن تتلو على مسامعنا المزمور الثالث والعشرين؟
 
إن ذلك يسرّني للغاية، أجاب الشاعر
 
كان الجميع سكوتا وهم يسمعون ذلك الأديب الشهير يتلو المزمور الثالث والعشرين بصوت وقور وإلقاء أديب رائع يخلو من أي عيبٍ. حين أنهى الشاعر إلقاءه، وقف الجميع وصفقوا له بشدّة، طالبين منه أن يعيد ذلك الإلقاء الرائع
 
أجاب الشاعر: "أشكركم أيها الأحباء، لكن لا بد أن أعطي فرصة لغيري. هل من بينكم، من يحب أن يلقي على مسامعنا هذا المزمور الرائع؟

وقف شيخٌ عجوزٌ كانت سنون الحياة قد أحنت ظهره وأثقلت مشيته. تقدم ببطء نحو المنصة، وبصوت ضعيفٍ مرتجفٍ قال
الرب راعي،ّ فلا يعوزني شيء. في مراع خضرٍ يربضني.إلى مياه الراحة يوردني. يرد نفسي. يهديني إلى سبل البر، من أجل اسمه. أيضًا إذا سرت في وادي ظل الموت، لا أخاف شرًا، لأنك أنت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني. ترتب قدامي مائدة، تجاه مضايقيّ. مسحت بالدهن راسي. كاسي رياّ. إنما خيرٌ ورحمةٌ يتبعانني، كل أيام حياتي، واسكن في بيت الرب، إلى مدى الأيام
 
خيّم هدوءٌ عظيم على القاعة حين أنهى ذلك الشيخ كلامه. ثم سُمع صوت غصاتٍ ضعيفة، بينما كان الجميع يمسحون دموعهم بسكوتٍ. بعد بضع لحظاتً، وقف الشاعر وعيناه تترقرقان بالدموع، وقال:
 
 أيها الأخوة، لديّ اعترافٌ أُقدمه لكم. أنا أعرف ذلك المزمور جيدًا، لكن هذا الشيخ يعرف الراعي الصالح الذي يتكلم عنه المزمور جيدًا 
 
أخي وأختي، أنْ تعرِفَ عن الرب يسوع المسيح لا يعني أنك قد عرفته شخصيا. أنْ تعرِفَ الكتاب المقدس لا يعني أنك قد اختبرت قوة الكلمة في حياتك فعليًا. كان شاول الطرسوسي يعرف الكثير عن المسيح، لكنّه لم يعرفه شخصيا، إلا حين التقاه الرب في طريق دمشق وغيّر قلبه وأعطاه قلبا جديدا، واسمًا جديدًا، وهدفا جديدا في الحياة
 
إن اختبار المعرفة الحقيقية، للرب يسوع المسيح، هو أن تنظر لنفسك كما يراك الرب، إنسانا خاطئًا بحاجة إلى الخلاص. هو أيضا، أن ترى الرب يسوع على حقيقته، ابن الله، الذي تجسّد، لكي يفديك على الصليب، ويقرّبك لله. إن المعرفة الشخصية للرب يسوع، هي أن تقبله مخلصا شخصيا لك أنت، وأن تجعله سيدًا على حياتك، وأن تستمتع بدفءِ محبته وحنان صدره لأنه هو راعيك الصالح وأنت خروفه حبيب قلبه
 
لا بد أن هذه العلاقة الشخصية ستغيّر تفكيرك ورؤيتك، بل حتى وكلامك. حين تتكلم عن الرب يسوع المسيح، هل يرى فيك الآخرون هذه المعرفة الشخصية والاختبار الفعلي للراعي الصالح؟ هل يرون فيك خروفا سعيدا هانئا محمولا على الأذرع الأبدية؟
 
إن لم يكن كذلك، فلماذا لا تدعو الرب أن يسكن في قلبك اليوم. حينئذٍ تقدر أن تقول بثقة وسعادة وسلام 
"الرب راعيّ... نعم، إنه راعيّ أنا"
قصة الرب راعي

Schedule for the week of 3/11 - 3/18


* Also meeting on Tuesdays during the Great Lent at 6:30 PM 




https://www.facebook.com/groups/smsmcoc/
Twitter
Link
Website
Copyright © 2023 St. Mary St. Mark Church, All rights reserved.


Want to change how you receive these emails?
You can update your preferences or unsubscribe from this list.

Email Marketing Powered by Mailchimp